مع صعود الذكاء الاصطناعي، نجد أنفسنا ندخل في مرحلة جديدة ومثيرة. كلما تقدمت تقنية الذكاء الاصطناعي، ازدادت الفرص المتاحة لمصممي تجربة المستخدم ( UX ) بشكل لا حدود له. يمكن للذكاء الاصطناعي تبسيط العديد من جوانب عملية تصميم تجربة المستخدم ( UX )، مما يمكّن المصممين من إنشاء منتجات وتجارب أكثر تخصيصًا وتركيزًا على المستخدم أكثر من أي وقت مضى.
إذا كنت تعمل في مجال التصميم، فبالتأكيد لديك معرفة بأساسيات سيكولوجية الألوان وكيف نربط بين الألوان والمشاعر. على سبيل المثال، من المعروف أن اللون الأحمر يعبر عن الشغف، والأزرق عن الهدوء، كما نعلم أن اللون الأصفر هو لون مبهج ومرح، لكن لماذا يكون الأصفر مفرحًا؟ هل هو شيء فطري أم يوجد عوامل أخرى تؤثر في نظرتنا للألوان؟ التفسير البسيط قد
هل سبق وأن وقفت أمام متجر تتأمل فيترينته البرّاقة، تفكّر بين شراء ما تحتاج أو ما تشتهي؟ قد تظن أن الخيار بين الحاجة والرغبة بسيط، لكن الحقيقة أعمق بكثير من مجرد اختيار. إن مفهوم “الحاجة”، “الرغبة”، و”الطلب” يمثل جوهر التفاعلات اليومية ويحدد مسار الاقتصاديات، الأسواق، وحتى العلاقات الشخصية. في هذا المقال، سنأخذك في رحلة استكشافية لنكشف النقاب عن طبيعة هذه
في عالم اليوم حيث يتم إجراء أكثر من 3.5 مليار عملية بحث على جوجل يوميًا، يصبح السيو (SEO) أداة لا غنى عنها لأي موقع إلكتروني يسعى لتحقيق الرؤية والتأثير. وفقًا للإحصائيات، تحصل الصفحة الأولى في نتائج بحث جوجل على 71% من النقرات، وتقل هذه النسبة بشكل كبير للصفحات التالية. هذه الأرقام تسلط الضوء على أهمية تحسين محركات البحث (ما هو
في رحلة الإبحار بمحيط الأعمال الواسع، حيث الأمواج تتقلب بين الفرص الواعدة والتحديات الشرسة, تشكل المعرفة بخرائط السوق، الإلمام بمصطلحات مثل TAM (حجم السوق الكلي)، وSAM (حجم السوق المتاح للخدمة)، وSOM (حجم السوق المتوقع الاستحواذ عليه)، بوصلة توجه سفينة الأعمال نحو بر الأمان والنجاح. كيف يمكن لرائد الأعمال أو المستثمر أن يستشرف الآفاق ويحدد حجم السوق الحقيقي الذي يمكن استهدافه؟
في عالم التجارة الإلكترونية المتسارع، يبرز (Google Analytics 4 (GA4 كأداة حاسمة لفهم سلوك العملاء وتحسين الأداء التجاري. تختلف GA4 عن الإصدار السابق، Universal Analytics، بمرونتها وقدرتها على تتبع الأحداث بشكل أكثر دقة، مما يوفر بيانات غنية ومفصلة تساعد المتاجر الإلكترونية على فهم جمهورها بشكل أفضل. هذا التحول ليس فقط تقنيًا ولكنه يشكل أساسًا لبناء استراتيجيات تسويقية مؤثرة ومدروسة. مع
من أهم الأشياء التي تساعدنا في زيادة إنتاجيتها في هذا العصر الجديد هي الذكاء الاصطناعي، والذي بدوره أصبح ثورة جديدة في عالم الأعمال كالتي أحدثها الإنترنت في تسعينيات القرن الماضي، قد أصبح أداه مهمة جدا لكافة الأعمال خاصة في مجال كتابة المحتوى، فأصبحت كتابة المحتوى أسهل بكثير بعد هذه التكنولوجيا الحديثة التي اجتاحت عالمنا، وفي تلك المقالة المقدمة من موقع
في عصر تزايد الوعي بالتغيرات البيئية وأهمية المحافظة على موارد كوكبنا، يبرز التسويق الأخضر كمفهوم حيوي وضروري في السعودية، حيث تتجه الأنظار نحو تبني استراتيجيات تجارية تحترم البيئة وتساهم في الحفاظ عليها. هذا التوجه ليس فقط استجابة للتحديات البيئية العالمية مثل الاحتباس الحراري وتدهور النظم البيئية، بل يعكس أيضًا تغيراً في تفضيلات المستهلكين الذين أصبحوا أكثر وعيًا ومطالبة بمنتجات وخدمات
تسويق عبر البريد الإلكتروني امر هام حيث إذا نظرت إلى صندوق البريد الإلكتروني الخاص بك، من المحتمل أن تجد فيه مزيجًا من العروض الترويجية بعناوين مثل: “خصم 20% على هاتفك المفضلة”، “وفر في الرحلات الاستوائية”، أو “ماذا تقرأ في شهر رمضان الكريم”. هناك مجموعة برامج متنوعة عن أنواع التسويق عبر البريد الإلكتروني، وأفضل الممارسات، والفروق الدقيقة لبرامج التسويق عبر
التسويق عبر الفيديو من اهم التقنيات التسويق حيث له مكانة مركزية كأداة تسويقية فعالة تتيح للشركات الوصول إلى جمهور أوسع وتفاعل أعمق. في المملكة العربية السعودية، حيث يزداد الاعتماد على الأجهزة الذكية وتنتشر تقنيات الاتصال الحديثة، يبرز التسويق بالفيديو كأسلوب حيوي للتفاعل مع العملاء وتعزيز العلامات التجارية. بالنظر إلى التطورات الرقمية والتحول نحو المحتوى المرئي، تحتاج الشركات السعودية إلى إدراك